الثقافة والفنوان

شرح قصة الدفين الصغير للكاتب مصطفى المنفلوطي

شرح قصة الدفين الصغير من كتاب النظرات للكاتب مصطفى المنفلوطي تم طبع كتاب النظرات للكتاب المنفلوطي بعد وفاته بما يقارب في 70 عام حيث توفي الكاتب مصطفى المنفلوطي عام 1343 هجري وطبع كتاب النظرات عام 1403هجري وقد تجاوزت مبيعات الكتاب الى 150 الف جنيه في اول عام 

 

شرح قصة الدفين الصغير للكاتب مصطفى المنفلوطي

قصة الدفين الصغير للكاتب مصطفى المنفلوطي 

 

الآن اخترنا يدي من غبار القبر الخاص بك، يا الابن، وعد بيتي بأنها تعود إلى الزعيم المكسور من ساحة الحرب، ليس لدي دمعة، ولا أستطيع أن أرسل، و Zbara لا أستطيع تصعيدها؛ وذلك لأن الله كتب لي في لوحة هذا البؤس في طلبك، أو أدى بي قبل أن أطلب منه أن أراك، ثم كسبني قبل أن أخفى منك – أراد أن أكون قادرا على إبقائه، وأن أحاكم حتى يعتقد، أو أحمق منهم لذلك أنا لا أجد في هذا، ولا يعني ما أنا عليه؛ الحمد لله، راض، وهو مدح، وهو مستعد، وهو ما هو شائع من رضاه وصبره على رشوةه. لقد رأيتك، بنيت في سريرك، ثم توفي، وأرتجز، وأخشى أن أموت وحياة مثل شؤون الناس، وعملت من الأعمال التي تملكها من قبل أيديهم، وسأعلم الطبيب في طلبك.، وعدتني بالشفاء، كنت بجانبك في فمك، فإن إسقاط قطرة منخفضة أصفر، والمصير يأخذ من جانب مقعدك من قطعة من قطعة الحياة، لذلك نظرت إلى ما إذا كنت بين يدي جسم بارد لا تنقل، وإذا لم يكن قارورة الدواء في يدي، فقد فعلت أفضل ما لديك، وأنه من الضروري الحكم، لا أمر الدواء. سأنم بعد قليلا على فراش مثل سريرك، وسأتعامل معي بالمبلغ الذي تعامل به، واكسبت أن آخر شيء سيبقى فيه في ذاكرة حياتي في ذلك الوقت من الحياة ومرضيه، ومعاناةها، هي الأسف العظيم الذي لا يزال الألم على ذلك الفدانة المريرة لقد انتهيت مني، وأنت ذاهب لنفسك، وأنت سئمت من وجهك، ورمي أعضائك، ودموع عينيك، وأنت يديك، ويمكنك أن تدفعني لي أن أدفع لي بعيدا عنك، وليس لسانا للشكوى من المرارة ما المذاق. لقد كنت جيدا بالنسبة لي وأنت بنيت إلى الله أن أسألك في شفاءك ومرضك، وحياتك وموتك، وليس لديك آخر يومك ويومك لن يكون وداعك لهذا الألم الذي تقوم به الأمر؛ أعتقد أنني أعتقد أنني كنت أساعدك على القضاء عليك، وأن كأس العفن التي حملها من قبل لم تتذوق في فمك من الدواء الذي كنت أقوم به في يدي. ما هو وجه وجه الحياة بعدك يا ابني! وما هي صورة هذه الكائنات في آرائي، وما هو ظلام المنزل، الذي أسكنه بعد فرقك! لقد أطلعت شمس مشرقة لإضاءة كل شيء فيه. باكي والمخبز عليك ما هي عليه بإخلاص، وهم يفعلون، حتى لو استنفادوا شؤونهم، وأضعفهم حول إمكانية أكثر مما كانوا يعملون، ليأتي إليهم، وستبقى في ظلام هذه الليلة وسيكون غيرين من ذلك القش، عين أعمق، الفقراء، وعين أخرى تعلمتهم. منذ فترة طويلة كانت في الليل حتى يشعر بالملل، لكنني لا أسأل الله أن يطلق علي إطلاق سراحي من يوم اليوم؛ نظرا لأن التقلب الذي جلبتك، بنيت، لم يظل بين جانبي، فإن بقية أقوى لرؤية تأثير حياتك، وترك الليل لا تزال حتى لا أرى وجه اليوم، لكن Leit يضيء اليوم؛ هذا الظلام. جفف يومك، ابني، وأقلت أخيك، ودفنت من إخوانك؛ أنا كل يوم تلقيت زيارة جديدة، وأودت ضيفا رحلا، عبر الله للإطاحة بأنه قد صعد ما تقابله القلوب، وكانوا أكثر من شغلهم من Fatadh. لقد رائحة كل منكم، ابني من كبدي، أصبح هذا الكبد الأخرق عظيما متناثرة في زوايا القبور، وليس لدي مهما فقط من قبل القمار قليلا، وأنا لا أعول على الحقيقة، ولا أحسب الزهرة. لماذا ذهبت، بنيت بعد جئت؟ ولماذا تأتي إذا كنت تعرف أنك لا تبقى؟ إذا كنت قادما، ما تستسلم يديك؛ لأنني أعود إلى تمديد عيني إلى ما لم يكن في يدي، حتى لو رأيتك بعد أن جئت ما تم أخذ هذا الكأس المريرة في طريقك. لقد تعاني من طلبك في تعبئة لي في طريقي الذي مشيت، ورؤية وجهه عني، وأنا لا أراه، وأنا لا أراني، ولا تتحسن ولا تتحسن ولا أذهب بخير ولا يرون لي يبتسم، ولا هو أي ضحك لقد كان راضيا عني، لكنه أذكى القلب، وأنا قمت بتنفيذ العلوم، الذي فاتني أنني كنت أعربت عنها عن النعمة إذا لم أكن في يدي، ولن أفعل مرارة خسرت، إذا لم أتذوق هلاوة، وكان عليه أن يكون في سنوات من البؤس، الذي أخذ نفسه إلى الله ليكون بين عبيده، عندما يكون العجز في باب الجشع، دخل باب الأمل؛ إنه يعطيني المنحة، ويرتبط بعصر تحية، حتى لو كان يعرف أن بذرة الأمل التي زرعت فيها في نفسي نمت وأزهارا، وأعيش بالفعل طعم النعمة، وهي موجودة علي، وسأزيلها من يدي مأخوذة من أيدي هيمان؛ لتنفس السهم في كبدي، وتحيط بسرقة يدي، وإذا كان الأمر كذلك، فقد حصلت مني وعدم العثور علي. يا بني، أن الله قادر على الاجتماع في رياض الأطفال من الجنة، أو على شاطئ غدير من شاطئها، أو تحت ظل القصر، واسمحوا لي كما أذكرك، وتوقف في يدي وأخرى وصفت بأنها تقف في يديه المصلين، وتمتد له أقل من السائل، وقالوا له: يا الله، أنت تعرف أن هذا الرجل الفقير كان محبوبا، وكاننا حبه، وأيام اندلعت الأيام؛ لا يزال يلتقي منا من بؤس الحياة وأماكنه، وما لا يكون طاقته، ونحن نستظل بيننا، وسوف نجد من بيننا، ونجدون من بيننا، والحنين، الذي نأسف لنا هذه النعمة نعمل في منطقتك، من بين سماعك وعلى مرأتك، ولديك رحمتنا وأن لدينا الكثير منا، إما أن يأخذنا أو يأتي إلينا، وليس … ولكن لا تطلب منه ألا يأتي إليك؛ إن حياةها لنفسي لا إصلاحك، بحيث يستجيب الله من صلواتك ما لم يستجبوا من وعدي، يتم دفع هذه الستارة بيني وأنت، وسوف أقابل كما كنا. 

شرح قصة الدفين الصغير للكاتب مصطفى المنفلوطي

شرح قصة الدفين الصغير

قد وصلنا الى نهاية المطاف في مقال مميز عبر منصة شاهد حول شرح قصة الدفين الصغير متمنين قراءة ممتعة ونراكم في مقال جديد. 

44.220.184.63 CCBot/2.0 (https://commoncrawl.org/faq/)
السابق
ثيمات نجاح بطاقة تهنئة نجاح صديقتي 2023 تصاميم صور نماذج بطاقات تهنئة نجاح وتفوق
التالي
تاريخ تجارة الرقيق في أفريقيا

اترك تعليقاً