الدكتورة بان زياد طارق (1991 – 4 أغسطس 2025) كانت طبيبة عراقية من محافظة البصرة، اختصاصية في الأمراض النفسية والعقلية.
من هي الدكتورة بان زياد طارق ويكيبيديا – جاوبني
تخرجت من كلية الطب في جامعة البصرة عام 2015، ثم تخصصت في الطب النفسي والعلاج النفسي، وكانت معروفة بمهنيتها العالية واهتمامها بصحة المرضى.
ظروف الوفاة والتحقيقات
-
في 4 أغسطس 2025، وُجدَت متوفاة داخل منزلها في البصرة في ظروف غامضة، حيث ظهرت على جسدها آثار جروح وكدمات، وعُثر على عبارة مكتوبة بالدم على جدار الحمام.
-
القضية أثارت جدلاً واسعًا في العراق، وتحولت إلى قضية رأي عام، حيث طالب الجمهور بتحقيق شفاف ومستقل لكشف الحقيقة.
-
أصدر مجلس القضاء الأعلى العراقي بيانًا رسميًا أعلن فيه أن التحقيقات المشتركة أثبتت أن الوفاة كانت انتحارًا، بناءً على دليل خطّي ومراجعة الأدلة الجنائية والطبية.
من هي الدكتورة بان زياد طارق ويكيبيديا – جاوبني
من هي الدكتورة بان زياد طارق ويكيبيديا – جاوبني
من هي الدكتورة بان زياد طارق ويكيبيديا – جاوبني
من هي الدكتورة بان زياد طارق ويكيبيديا – جاوبني
شبهات الجريمة والتشكيك في الرواية الرسمية
-
رغم الإعلان الرسمي، ظهرت مزاعم قوية بتعرضها لجريمة قتل، وهناك دوائر تتهم أفرادًا من عائلتها بالتورط، خاصة بعد تسريبات تتحدث عن ضغوط وإكراهات تعرضت لها بسبب رفضها التدخل في تقرير طبي يتعلق بشخصية مشهورة.
-
منظمات حقوقية ومحامون طالبوا بفتح تحقيق مستقل لتأكيد النزاهة، متهمين السلطات بمحاولة توريط القضية ضمن إطار الانتحار دون الكشف عن الحقيقة.
من هي الدكتورة بان زياد طارق ويكيبيديا – جاوبني
من هي الدكتورة بان زياد طارق ويكيبيديا – جاوبني
من هي الدكتورة بان زياد طارق ويكيبيديا – جاوبني
ملخص المعلومات الأساسية
من هي الدكتورة بان زياد طارق ويكيبيديا – جاوبني
البند | التفاصيل |
---|---|
الاسم | بان زياد طارق |
العام الدراسي | 1991 – 2025 |
التخصص | الطب النفسي والعصبي |
مكان الوفاة | منزلها في البصرة، العراق |
تاريخ الوفاة | 4 أغسطس 2025 |
الرواية الرسمية | الانتحار، حسب تحقيقات القضاء والطب العدلي |
الروايات البديلة | ترددت شائعات عن جريمة قتل أو ضغط لعائلتها للتدخل |
الوضع الحالي | القضية أُغلقت رسميًا، لكن الجدل بقي قائماً |
من هي الدكتورة بان زياد طارق ويكيبيديا – جاوبني
سيرة محركة للرأي العام
وفاة الدكتورة بان زياد طارق لم تكن مجرد أحداث مأساوية، بل تحولت إلى رمز للنزاع بين الحقيقة الرسمية والمجتمعية. حالتان تعكسان واقعًا مؤلمًا: أزمة الثقة في قضاء مستقل، وصراع بين المؤسسات والمناطق الأوسع من المجتمع المدني.