حصنت قلبه ونفسه وعافيته باسمك يالله من كل شيء يؤذيه ويضره أوصيك به خيرا فوالله ما أحببت عبدا من خلقك بشرا كما أحببته اللهم إني استودعته في ودائعك التي لا تضيع وانت تجعله من نصيبي ، اللهم لا تحني له على
تتعاظم قوة الدعاء كحارسٍ للقلب والنفس، فإذا كانت هذه الكلمات الصادرة من القلب الخاشع ترفع إلى الله، تصبح درعًا يحمي من كل شر ويحقق السلام الروحي.
حصنت قلبه ونفسه وعافيته باسمك يالله من كل شيء يؤذيه ويضره أوصيك به خيرا فوالله ما أحببت عبدا من خلقك بشرا كما أحببته اللهم إني استودعته في ودائعك التي لا تضيع وانت تجعله من نصيبي ، اللهم لا تحني له على
قلب حصين بسم الله:
البداية دائمًا بذكر اسم الله، فبسم الله تبدأ الطاقة الإيجابية والحماية من أي ضرر أو ضراء. القلب الذي يحمل في دواخله اسم الله يصبح مقوًّى ومنيعًا.
حصنت قلبه ونفسه وعافيته باسمك يالله من كل شيء يؤذيه ويضره أوصيك به خيرا فوالله ما أحببت عبدا من خلقك بشرا كما أحببته اللهم إني استودعته في ودائعك التي لا تضيع وانت تجعله من نصيبي ، اللهم لا تحني له على
الأمان الروحي:
- حصن للنفس: يكون الدعاء درعًا يشد بأوتار النفس، يقويها ويحميها من الشائبات والهموم.
- وحي للعافية: بتضمين الدعاء للصحة والسلامة، يصبح الإنسان أكثر قوةً في مقاومة الأمراض والمحن.
حصنت قلبه ونفسه وعافيته باسمك يالله من كل شيء يؤذيه ويضره أوصيك به خيرا فوالله ما أحببت عبدا من خلقك بشرا كما أحببته اللهم إني استودعته في ودائعك التي لا تضيع وانت تجعله من نصيبي ، اللهم لا تحني له على
حصنت قلبه ونفسه وعافيته باسمك يالله من كل شيء يؤذيه ويضره أوصيك به خيرا فوالله ما أحببت عبدا من خلقك بشرا كما أحببته اللهم إني استودعته في ودائعك التي لا تضيع وانت تجعله من نصيبي ، اللهم لا تحني له على
الوصية بالخير:
- أمانة الله: يكون الدعاء وصية للأحباء في دعواتنا، نطلب من الله حفظهم وسلامتهم.
- الاستسلام والثقة: يعكس الدعاء استسلامًا وثقة في حكمة الله، وهو توكيد لأن الله أرحم الراحمين.
حصنت قلبه ونفسه وعافيته باسمك يالله من كل شيء يؤذيه ويضره أوصيك به خيرا فوالله ما أحببت عبدا من خلقك بشرا كما أحببته اللهم إني استودعته في ودائعك التي لا تضيع وانت تجعله من نصيبي ، اللهم لا تحني له على
حصنت قلبه ونفسه وعافيته باسمك يالله من كل شيء يؤذيه ويضره أوصيك به خيرا فوالله ما أحببت عبدا من خلقك بشرا كما أحببته اللهم إني استودعته في ودائعك التي لا تضيع وانت تجعله من نصيبي ، اللهم لا تحني له على
النهاية:
في ختام الدعاء، يُستودع الإنسان كل أموره إلى الله الحافظ، الذي لا تضيع عنده الودائع. يتحول الدعاء إلى ساحة للتأمل وتجديد الهمم، وفي كل كلمة يصدرها الإنسان يكون قلبه قد حصن بقوة الإيمان والرضا.
حصنت قلبه ونفسه وعافيته باسمك يالله من كل شيء يؤذيه ويضره أوصيك به خيرا فوالله ما أحببت عبدا من خلقك بشرا كما أحببته اللهم إني استودعته في ودائعك التي لا تضيع وانت تجعله من نصيبي ، اللهم لا تحني له على
ختامًا:
إن حصن الدعاء يبني جدرانًا لا تخترقها الهموم، ويشكل درعًا قويًّا لحماية كل مرحلة من مراحل الحياة. لذا، فلنكن مثل الحائزين على درع الدعاء الذين حصنوا قلوبهم ونفوسهم وعافيتهم باسم الله الذي يحمي ويرعى.