ليس للرب الصائم شيء من صيامه إلا الجوع والعطش.و في الصوم فإن ترك المباح لا يحل محل إهمال المحرمات ، ولكن البعض منا يصوم من الانهيارات الجسدية كالأكل والشرب والجماع ، ولا يلتفتون إلى المخالفين الأخلاقيين كالغيبة والنميمة والكذب ونحو ذلك. اللعنات.

وسب والتحديق في النساء في الشوارع والمحلات ، لأن “الصائم ليس له من صيامه إلا الجوع والعطش ، ليس للرب الصائم من صيامه إلا الجوع والعطش.…

رب صائم ليس له من صيامه الا الجوع والعطش

ليس للرب الصائم شيء من صيامه إلا الجوع والعطش.

الصوم يخالف الصيام ويعطل الإدراك الحسي ويحتاج إلى الإدانة ، ومنهم من يستوجب الإدانة والتوبة كالأكل والشرب والجماع ، ومنهم من يخالف الصيام والشر الأخلاقي ، مما لا يقتضي الإدانة والتكفير ، لكنهم يمنعون القبول الصوم ، ويبطل أجره ، أو ينقص ، أي الذنوب والمعاصي.

ليس للرب الصائم شيء من صيامه إلا الجوع والعطش.

رب صائم ليس له من صيامه الا الجوع والعطش

إجابه:

فإن من صائم ولم يضبط صومه يجوع ويعطش.