ملامح الإسفنج

الإسفنج ، مثل الكائنات البحرية الأخرى ، له العديد من الخصائص التي تسمح له بالتكيف مع الحياة تحت الماء ، وهناك العديد من الأنواع التي تعيش في المياه العذبة ، ولكن الغالبية العظمى منها توجد في المياه المالحة ويختلف موقعها من مناطق المد والجزر إلى العمق. ومن أهم معالم البحر والمحيطات ما يلي:

يُصنف لتكاثر في الإسفنجيات على أنه تكاثر

• يختلف الإسفنج في الحجم: فهناك أنواع لا تزيد مساحتها عن بضعة سنتيمترات ، بعضها يتراوح قطره من متر إلى مترين ، ويتراوح طولها بين متر ومترين حسب العمر والبيئة. الذي يعيشون فيه.
• يختلف شكل الإسفنج: فبعضها له مظهر كثيف يشبه الأصابع ، وبعضها كروي الشكل أو على شكل كوب أو وسادة ، وهناك أنواع لها شكل أسطواني والعديد من الأشكال الأخرى التي يصعب حصرها. .

يُصنف لتكاثر في الإسفنجيات على أنه تكاثر

• ويتراوح لون الإسفنج من الأحمر والبرتقالي والأرجواني والأصفر والأسود ، ويظهر بعضها شديد السطوع ، أو قبيحًا أو بني اللون ، وبعضها أخضر أو ​​أبيض ، وهذا يعتمد على النوع.
• تختلف أسطحها: بعضها ذو سطح أملس ، وبعضها ذو سطح مخملي ، والبعض الآخر له سطح خشن بسمات مميزة مثل المسامير أو النتوءات المخروطية.
• يحد الضوء من بقاء الإسفنج على قيد الحياة: فهو موجود في الكهوف أو الجدران المظللة ، بينما في المناطق الاستوائية ، تلك المغطاة بمتر أو أقل من الماء تودع أصباغها في خلايا سطح الإسفنج لحمايتها من أشعة الشمس. .

يُصنف لتكاثر في الإسفنجيات على أنه تكاثر

• يمكن أن ينمو الإسفنج على بعض الكائنات الحية ويعمل على قتلها ، ومن أشهر الكائنات الحية التي تنمو عليها سرطان البحر ، والعديد من الحيوانات والنباتات تعيش على الإسفنج أو حتى في مجاريها وتجاويفها مثل القشريات. الديدان الخيطية وغيرها.
• يتكون الإسفنج من أكثر من نوع من الخلايا: لكل منها وظائف محددة بطريقة متكاملة ، ويمكن أن تتجمع الخلايا في مناطق الإسفنج وتشكل صفائح أو أغشية ، وهذه الخلايا لديها القدرة على التحول من نوع إلى آخر.

يُصنف لتكاثر في الإسفنجيات على أنه تكاثر

مجموعات فرعية من الإسفنج

تنقسم الإسفنج إلى ثلاث مجموعات فرعية على النحو التالي:

يُصنف لتكاثر في الإسفنجيات على أنه تكاثر