من شروط صحة اقتداء المأموم بالإمام خارج المسجد ، إذ إن الأحكام في حق الإمام واتباعه تحكمها قواعد وأنظمة كثيرة ، ومن هنا الاختلاف في مكانة الإمام والمجتمع ، كأن الإمام قائم في المسجد والإمام قائم خارج المسجد فلا يفصل بينهما حاجز كالجدار. ومثال ذلك بين صفوف المسجد والصفوف التي تقف خارج المسجد ، وهذا يتطلب أيضا ألا تزيد المسافة بين المسجد والمجتمع خارجه عن مائة وخمسين مترا ، كما هو مبين في كثير من كتب الشافي. – المحامون: إذا صلى الإمام في مسجد وكان المجتمع خارج المسجد إذا كان بجواره ، أي: من المسجد ، بمعنى أن المسافة بينهما لا تزيد على ثلاثمائة ذراع. ، باعتبار أن نهاية المسجد جائزة ؛ لأن هذا المسجد كله واحد ؛ لأن هذا مصلى لا يدخل في حدوده.

من شروط حقيقة اقتفاء التابع للإمام خارج المسجد

من شروط صحة اقتداء المأموم بالامام خارج المسجد

من شروط استحقاق التابع اتباع الإمام خارج المسجد ، حيث يجب على من أراد الصلاة أن يجتهد في المسجد ، ولكن ما دام بيته قريب أو لم يستطع دخول المسجد فهو موجود شروط صحة التقليد خارج المسجد ومن هذه الشروط: سماع التكبير ورؤية الإمام أو أبناء الرعية ، ولكن هذا ليس شرطًا لترابط هذه الصفوف بحيث يكون التقليد مشتركًا. وهذا ما شرحه العلماء والمحامون في الصلاة من خارج المسجد. في حين أنه مع وجود فراغات في الصفوف التي تقف داخل المسجد ، بخلاف وجود الصفوف خارج المسجد ، فإن هذا لا يؤثر على صحة الصلاة المشتركة. اصطف حتى يكتمل الأول ويتم مسحه لأي شخص يريده ، وكل هذا مرغوب فيه وليس مطلبًا. وإن خالفوه صلت صلاتهم ببغض ”والله أعلم.

وعليه ، فلكي يتبع التابع الإمام خارج المسجد ، يشترط أن تكون المسافة بينه وبين الإمام متقاربة ، وألا يمنعه من الخروج من المسجد. وبالمثل ، فإن صلاة المتابع الذي ترك فجوة في الرتب المتقدمة مكروهة.

اكتشف في مقالتنا ومن شروط صحة اقتفاء المأموم بالإمام خارج المسجد ، وفي الأسطر التالية صحة هذه العبارة أو خطأها بشكل مبسط وميسور.

من شروط صحة اقتداء المأموم بالامام خارج المسجد

من شروط واقع اقتفاء المأموم بالإمام خارج المسجد

الإجابة النموذجية: خطأ.