تلحق الرعشة والرعدة والهٌبة اذا تكلم سبحانه بالوحً حتى ٌلحقهم مثل الغشً وهم
الرعشة والرعشة والخوف تترافق إذا تكلم سبحانه مع اللوح حتى يمسك بهم كخداع ، وهمقد لا يكون على دراية بجميع فروع العلوم الدينية ، لأنها تحتوي على معانٍ ومصطلحات كثيرة لا يستطيع الإنسان فهمها دون دراسة.
خاطب الله تعالى رسله وأنبيائه من وراء الحجاب أو نقل رسالته من خلال نزول جبريل عليه السلام وارتجف الرسل لما نزل عليهم الوحي وهنا نتخيل ارتجاف ورجفة وخوف. إذا تكلم بالوحي حتى يصيبهم هذا الخداع.
تلحق الرعشة والرعدة والهٌبة اذا تكلم سبحانه بالوحً حتى ٌلحقهم مثل الغشً وهم
رعشة ، رعشة ورهبة سترتبط إذا تكلم سبحانه مع اللوح حتى يمسكهم كخداع ، وهم
ارتعد الرسول صلى الله عليه وسلم لما نزل عليه الوحي. لقد رآه في المنام ولم يخاطب الله مباشرة بسبب عظمته ولا يستطيع أحد أن يحتملها. …