سررنا بزيارتكم احبائي لشبكة شاهد المميزة ، نوفر لكم
شرح نص النغم الشجي
ويشرفنا ان نوفر لكم دائما افضل واكثر الاجابات والمعلومات دقة في المحتوى العربي ، اذا كانت المعلومات الخاصة ب
كاملة بشكل كاف ..
شرح نص النغم الشجي
فيفضل ان تستخدم محرك البحث الخاص بالموقع ، وسنحاول جاهدين في اقرب وقت توفير المعلومات الأفضل حول
لا تنس زيارة كافة المواضيع الشيقة في شبكة شاهد ، والتي ستتعجبكم ان شاء الله.
شرح نص النغم الشجي
شرح نص النغم الشجي / محمود تيمور
شرح نص النغم الشجي
شرح نص النغم الشجي – محور الثقافة و الترفيه – مع الإجابة على الأسئلة :
التقديم :
نص سردي وصفي للكاتب محمود تيمور مقتطف من أقصوصة الجزاء يندرج ضمن المحور الثالث الثقافة و الترفيه .
شرح نص النغم الشجي
الموضوع :
يتحدث السارد عن شخصية شغوفة بالموسيقى ذاكرا مظاهر شغفها مبرزا دورها في السمو إلى أعلى درجات الفن الموسيقي.
المقاطع : حسب معيار الشخصيات :
شرح نص النغم الشجي
1-من بداية النص الى السطر الخامس : وصف الأسياد
2-بقية النص : وصف الفتاة
أفهم
شرح نص النغم الشجي
3-أ- بدا السارد في الوحدة الأولى ملما بالشخصية من الداخل و الخارج
-“تلمح في عينيه و ميض الأحلام”
-“ترى في وجهه وداعة الروح”
شرح نص النغم الشجي
-“يضاعق من شخصيته و ينمي من سلطانه و يضيف أعمارا متعددة إلى عمره”
-“رعاها الأستاذ بأسلوبه و حيلته”
ب- ملامح هذه الشخصية :
شرح نص النغم الشجي
ودوعة / طموحة / حلومة / بشوشة / لها الثقة بالنفس / لها عزيمة و أحلام / خفيف الروح / له سلطان خفيف و مشرق
4-المشاعر و الأحاسيس التي انتابت الفتاة و هي تعزف على البيانو :
*ألفت نفسها تحيا في ألفاف نشوتها كأنها في غيبوبة منام
شرح نص النغم الشجي
*تتنقل إلى أفق علوي لا تحس فيه للحاضرين من وجود و لا ترى إلا أستاذها ينير لها السبيل
6- يساعد الوصف على بيان أثر الموسيقى في الفتاة و في الجمهور :
-المعجم المعبر عن ذلك : معجم الإقبال و الإنبهار
شرح نص النغم الشجي
أنتج
وقف الجمهور لتهنئة الفتاة المبدعة وهم يصفقون و يشجعونها بكلمات ترفع من معنوياتها و هتاف المشجعين الذين توافدوا إلى خشبة المسرح يبدون التهاني فمجموعة النغمات الرقيقة التي تسنت إلى آذانهم إستوقفتهم و ملأت أضلاعهم نشوة و إنبهارا و هزت أوتار عواطفهم فصفقوا يهتفون بإسمها و برددونه فشعرت الصبية بالفخر و الإعتزاز و حلق بها الإيقاع إلى عالم علوي ملؤه الجمال و الكمال فرقرقت عيناها دموعا حارة هي دموع الفرح الذي أخذ بمجامع قلبها و سكن روحها وراحت تشكر أستاذها و تمجده فلولا رعايته المستمرة لها و هبت محبة الجميع و لما اصبحت عازفة ماهرة تهز أوتارها و تطهر النفوس و تحاول إبراز ملكتها الإبداعية