ترند ولا تتخذوا أيمانكم دخلا بينكم فتزل قدم بعد ثبوتها وتذوقوا السوء بما صددتم عن سبيل الله، ولكم عذاب عظيم ” في هذه الآية نهي عن اليمين
ترند ان تحكيم شرع الله في كل شؤون الحياة أمر ضروري لصلاح هذه الحياة واستقرارها وقد دل على هذه الضرورة العقل والشرع معا
ترند تحكيم شريعة الله تعالى في شؤون الحياة كلها والرجوع إليها عند النزاع هو المراد بالتحاكم إلى شرع الله
ترند قال تعالى يا أيها الذين آمنوا إذا قيل لكم تفسحوا في المجالس فافسحوا يفسح الله لكم أمر الله المسلمين في هذه الآية ب
ترند من صور استهزاء المنافقين بالنبي صلى الله عليه وسلم إتهام أحاديث النبي بالشدة أو الجفاء والغلو والتطرف