ترند كان مع عبد الرحمن مبلغا من المال اشتری كتابا ب 20 ريالا ودفاتر بمبلغ 30 ريال وتصدق ب 10 ريالات وتبقى معه 40 ريال فكم ريالا كان معه
ترند ولا تتخذوا أيمانكم دخلا بينكم فتزل قدم بعد ثبوتها وتذوقوا السوء بما صددتم عن سبيل الله، ولكم عذاب عظيم ” في هذه الآية نهي عن اليمين