ترند ولا تتخذوا أيمانكم دخلا بينكم فتزل قدم بعد ثبوتها وتذوقوا السوء بما صددتم عن سبيل الله، ولكم عذاب عظيم ” في هذه الآية نهي عن اليمين
ترند ان تحكيم شرع الله في كل شؤون الحياة أمر ضروري لصلاح هذه الحياة واستقرارها وقد دل على هذه الضرورة العقل والشرع معا
ترند تحكيم شريعة الله تعالى في شؤون الحياة كلها والرجوع إليها عند النزاع هو المراد بالتحاكم إلى شرع الله