عيرتني بالشيب وهو وقار ليتها عيرتني بما هو عار

“عيرتني بالشيب وهو وقار، ليتها عيرت بما هو عار” هي أبيات من أغنية موال عراقية تعبر عن مشاعر الحزن والألم والتأمل في التغيرات التي يمر بها الإنسان مع تقدمه في العمر.

عيرتني بالشيب وهو وقار ليتها عيرتني بما هو عار كلمات الخليفة العباسي المستنجد بالله

عيرتني بالشيب وهو وقار ليتها عيرتني بما هو عار

تمتاز هذه الأبيات بقوة رسالتها العاطفية وقدرتها على إيصال المشاعر بشكل مؤثر. تعكس الأبيات الأولى “عيرتني بالشيب وهو وقار” مشاعر الفخر والكرامة التي يشعر بها الشخص عندما يتقدم في العمر وتظهر عليه علامات الشيب، حيث يعتبر الشيب علامة على الحكمة والتجربة.

عيرتني بالشيب وهو وقار ليتها عيرتني بما هو عار

عيرتني بالشيب وهو وقار ليتها عيرتني بما هو عار كلمات الخليفة العباسي المستنجد بالله

أما الأبيات الثانية “ليتها عيرت بما هو عار”، فتعكس المشاعر المتضاربة للشاعر الذي يتمنى أن تعيره الأيام بما هو أكثر أهمية وجمالًا من الشيب، مثل النضج الداخلي والنقاء الروحي، بدلاً من أن يعيره بما هو محزن أو مخزٍ.

عيرتني بالشيب وهو وقار ليتها عيرتني بما هو عار

تتجلى في هذه الأبيات روح الحكمة والتأمل في قيم الحياة، حيث يعبر الشاعر عن رغبته في أن تتغير الأشياء التي تعيره بما هو غير مرغوب فيه، وأن تعيره بما هو جميل ويضفي السعادة والنجاح على حياته.

عيرتني بالشيب وهو وقار ليتها عيرتني بما هو عار كلمات الخليفة العباسي المستنجد بالله

عيرتني بالشيب وهو وقار ليتها عيرتني بما هو عار

تعد “عيرتني بالشيب وهو وقار، ليتها عيرت بما هو عار” عبارة قصيرة لكنها تحمل معانٍ عميقة وتعبيرًا عن الأحاسيس البشرية الجوهرية. تذكرنا هذه الكلمات بأهمية قبول التغير والنضوج في الحياة والتفكير بشكل إيجابي حتى في الظروف الصعبة.